حِكَمْ وَ أمثَآلْ }~

حِكَمْ وَ أمثَآلْ }~ .. الأفعال أبلغ من الأقوال ... فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلِينَ (قرآن كريم آل عمران 159) ... ازرع كل يوم تأكل ... اطلب تظفر ... اعملوا فكل ميسر لما خلق له (حديث) ... الإنسان بالتفكير والله بالتدبير ... الحركة بركة ... السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة ... السيف يقطع بحده المرء يسعى بجده ... العيش في الدنيا جهاد دائم ... الفُرَصُ تَمُرُّ مَرَّ السحاب ... إن جهد المقل غير قليل ... إن مفاتيح الأمور العزائم ... أنجز حر ما وعد ... خير الأعمال ما كان ديمة ... زرع آباؤنا فأكلنا ونزرع ليأكل أبناؤن ... زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون ... زيادة القول تحكي النقص في العمل ومنطق المرء قد يهديه للزلل ... شعيرنا ولا قمح غيرن ... شَمِّرْ وائتزر والبس جلد النمر ... علي أن أسعى وليس علي إدراك النجاح ... عند الرهان تعرف السوابق ... كما تزرع تحصد ... لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد ... لا تعنف طالبا لرزقه ... لا تَلُمْ كفي إذا السيف نبا صح مِنِّي العزم والدهر أبى ... لا بد دون الشهد من إبر النحل ... ليست يدي مُخَضَّبةً بالحناء ... ما الناس إلا الماء يحييه جريه ... من جال نال ... من جد وجد ومن زرع حصد ... من سار على الدرب وصل ... من سعى جنى ومن نام رأى الأحلام ... من طلب العلا سهر الليالي ... من طلب شيئا وجده ... من عمل دائما أكل نائم ... من لا يخطئ لا يفعل شيئ ... من لم يحترف لم يَعْتَلِفْ ... وإذا وصلت بعاقل أملا كانت نتيجة قوله فعل ... والمرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بفعاله ... وما استعصى على قوم منال إذا الإقدام كان لهم ركاب ... وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلاب ... ومن خطب الحسناء لم يغلها الْمَهْرُ ... يا طالب الرزق إن الرزق في طلبك ... يركب الصعب من لا ذلول له ... يساعد الله الذين يساعدون أنفسهم ... يسقط الطير حيث يُنْثَرُ الحب وتغشى منازل الكرماء

السبت، 30 أبريل 2011

النظرية البنائية في حقل التربية :


 


يرى ( بياجيه ) أن التعلم هو شكل من أشكال التكيف من حيث هو توازن بين استيعاب الوقائع ضمن نشاط الذات وتلاؤم خطاطات الإستيعاب مع الوقائع والمعطيات التجريبية باستمرار. فالتعلم هو سيرورة استيعاب الوقائع ذهنيا والتلاؤم معها في نفس الوقت . كما أنه وحسب النظرية البنائية مادام الذكاء العملي الإجرائي يسبق عند الطفل الذكاء الصوري ، فإنه لا يمكن بناء المفاهيم والعلاقات والتصورات والمعلومات ومنطق القضايا إلا بعد تفعيل هذه البناءات على أسس الذكاء الإجرائي . وعليه وحسب ما ذكر ( بياجيه ) ،

يجب تبني الضوابط التالية في عملنا التربوي والتعليمي :ـ

 

• إكساب المتعلم مناهج وطرائق التعامل مع المشكلات و اتجاه المعرفة الإستكشافية بدل الإستظهار.

• تدريبه على التعامل مع الخطأ كخطوة في اتجاه المعرفة الصحيحة .

• اكتساب المتعلم الاقتناع بأهمية التكوين الذاتي.


• جعل المتعلم يكون المفاهيم ويضبط العلاقات بين الظواهر بدل استقبالها عن طريق التلقين .

• جعل المتعلم يكتسب السيرورات الإجرائية للمواضيع قبل بنائها رمزياً.

• جعل المتعلم يضبط بالمحسوس الأجسام والعلاقات الرياضية ، ثم الإنتقال به إلى تجريدها عن طريق الإستدلال الإستنباطي.

• يجب تنمية السيرورات الإستدلالية الفرضية الإستنباطية الرياضية بشكل يوازي تطور المراحل النمائية لسنوات التمدرس .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق